Text
مشكلات تطبيق البرنامج لفرقة اللغة العربية بمعهد أم القرى السيوطي بلاكبيك باميكاسن مادورا
ملخص الدراسة
محمد منصور، مشكلات تطبيق البرنامج لفرقة اللغة العربية بمعهد أم القرى السيوطي بلاكبيك باميكاسن مادورا، بحث علمي، الجامعة الحكومية الإسلامية باميكاسن، كلية التربية قسم تعليم اللغة العربية ، المشرف الأستاذ غزالي سالم الحاج الماجستير
الكلمة الرئيسية : مشكلات التطبيق و البرنامج
يتضمن هذا البحث على المسألتين المذكورين في حدود البحث، أولا : كيف تطبيق برنامج المهارة اللغوية لفرقة اللغة العربية بمعهد أم القرى السيوطي الإسلامي بلاكبيك بغنتنان باميكاسان مادورا ؟ ثانيا : كيف مشكلات تطبيق برنامج المهارة اللغوية و حلها لفرقة اللغة العربية بمعهد أم القرى السيوطي الإسلامي بلاكبيك بغنتنان باميكاسان مادورا ؟
استخدم الباحث في هذا البحث منهج الكيقي أم النوعي، و مصادر البيانات في هذا البحث هو مدرس فرقة اللغة العربية و المشتركون و مدير المدرسة بمعهد أم القرى السيوطي الإسلامي بلاكبيك بغنتنان باميكاسان مادورا. و الطريقة المستخدمة في جمع عرض البيانات هي المقابلة المقننة ، و الملاحظة، و التأريخ و الوثائق . و يجري عملية جمع البيانات فيه حول الشهرين و نصف تقريبا تبدأ من التاريخ 10 دسمبير 2015 – 14 فبراير 2016 م. أما المنهج المستخدمة في تحليل البيانات هو منهج الدراسة الوصفية التحليلية.
وقد دلت نتيجة هذا البحث العلمي على أن تطبيق برنامج المهارات اللغوية لفرقة اللغة العربية بمعهد أم القرى السيوطي الإسلامي بلاكبيك بغنتنان باميكاسن مادورا يكون على خطوات تطبيق برنامج المهارات اللغوية السليمة و الجيدة حتى يكون جميع المشتركين لهم الفرصة الواسعة في تنمية كفائتهم للمهارات اللغوية ثم كذلك أنهم ينتبهون لمشاركة هذا النشاط التطبيقي بسبب تلك الفرصة الواسعة التي أعطاها المدرس.وكذلك كانت تصحيحات وتعليقات المدرس عند إلقاء المادة التطبيقية تكون شيئ هام لهذه االفرقة في العصر المستقبل. ثم أيضا وجدت مشكلات تطبيق برنامج المهارات اللغوية وحلها لهذه الفرقة تجري على المشكلات العديدة حيث أن تنفصل على ناحية المدرس و المشتركين. فمن المشتركين أن يضعفوا في استيعاب النجو والصرف، كذلك قلة الاهتمام و البيئة لهم. فالأمر الأول يتم بكثرة التدريبات و حسن البيانات فالثاني أن يحل باختيار المدرس للألعاب اللغوية. فكان دافعية المدرس وانتشار الجاسوس يرتب في الثالث. ومن المدرسين أن يضعفوا بعضهم في إلقاء المادة ويصعبوا في توسيع البرنامج و اختيار الطرق الملائمة وكذلك يحددوا عن الوسائل التعليمية. ومن حلولها فالأول أن يكثر التعويد وإطلاع الكتب التعليمية، الثاني بتزويد الخبرة التعلمية، الثالث أن يطلع الكتب المتعلقة بطرق التدريس ثم الأخر أن يبذل الجهد للمدرسين لوجود كلها.
Tidak tersedia versi lain